• ٢٧ نيسان/أبريل ٢٠٢٤ | ١٨ شوال ١٤٤٥ هـ
البلاغ

أي نوع من المخاطرين أنت؟

أي نوع من المخاطرين أنت؟
طبق هذا الاختبار كي تكتشف أي نوع من المخاطرين أنت، سوف تجد فيما يلي قائمة بأسئلة مع 4 خيارات، اختر الأقرب إليك..   اقترح عليك صديق أن تذهبا إلى جلسة العناية بالقدمين بالأسماك، تقول: 1- لقد أردت دائماً أن أجرب ذلك. 2- فقط في حال ذهبت أنت أوّلاً. 3- هل يمكنك أن تذهب مع شخص آخر؟ 4- تغضب.   سمعت أن مديرك قد رتب لفريقك رحلة للتزلج على الثلج، الذي لم تمارسه ولا مرّة في حياتك: 1- تحاول أن تقوم بذلك بشكل ارتجالي. 4- ستقف ملوحاً من بعيد. 2- تأخذ دروساً مسبقة من أجل حفظ ماء الوجه. 3- سوف تذهب، مديرك خطط لذلك قبل كل شيء.   دعيت إلى حفلة تنكرية، وطلب منك أن ترتدي ملابس مضحكة.. 3- تقوم بذلك من أجل أصدقائك. 4- تبحث عن عذر لعدم الذهاب. 2- تأمل ألا يراك أحد من زملائك في العمل. 1- لا تستطيع أن تنتظر.. يا للمتعة!   شريكك قرّر اهداءك دروساً خاصّة في الطيران بمناسبة عيد مولدك: 1- تتأثر بالهدية الرائعة. 4- لست متحمساً لذلك، ولكن لا تريد أن تجرح شعوره. 3- لا تعرف ماالذي كان يفكر به! 2- لست متحمساً فعلاً لذلك، ولكن تنظر إلى إمكانية أن يكون لذلك فائدة..   مهمة في العمل تتطلب الكثير من الخطابات أمام الجمهور: 2- تقبل فقط في حال كانت وظيفتك في خطر. 1- أنت الأمثل لهذه المهمة. 3- ستقوم بها فقط إذا طلب منك ذلك. 4- لن تحلم بالذهاب إليها.   أنت تفضل: 1- أن تقوم بشيء لم يجربه أحد من قبل. 2- أنت تكون الأفضل في شيء معين. 3- أن تقوم بشيء مفيد. 4- أن تقوم بالشيء الخاص بك.   في نزهة مع الأصدقاء لركوب الدراجات، أضعت باقي الفريق.. 3- تتمنّى لو أنك ذهبت إلى نزهتك الخاصة. 2- لا تقلق بل تبحث عن أي شخص يدلك على الاتجاه الصحيح. 1- تنتظر لترى أين ستأخذك المغامرة. 4- تصاب بالذعر.   فرصة استثمار فيها مخاطر عالية ولكن قد تؤتي ثمارها بشكل هائل: 3- تستثمر في حال كانت تتعلق بأعمال عائلية أو صديق مقرب. 4- تتراجع.. لا مجال لذلك أبداً. 1- تدخل فيها بكل قواك. 2- تميل أكثر لأن تستثمر إذا كنت يائساً مهنياً.   ذهبت إلى روما في عطلة مع أصدقائك، الجميع استأجر دراجة نارية كي يتعرف على المدينة أكثر.. 1- تختار واحدة أفضل وأقوى من الآخرين. 4- تفضل الحافلة السياحية. 2- تثبت أعصابك وتخطو نحو التحدي. 3- تفزع من فكرتها، ولكنك لا تريد أن تحبط الآخرين.   - ماذا تقول نقاطك عنك؟ الأغلب (1): أنت تستمتع بالخطر.. أنت باحث دائم عن التشويق، المخاطرة بالنسبة لك أمر غريزي يثلج صدرك، تغريك التجارب الصعبة، وتتمسك بها، وبسبب ذلك قد يبدو سلوكك متهوراً في بعض الأوقات، الأشخاص الآخرون قد يظنون أنك اعمى تجاه المخاطر، فأنت تنجذب وتتحمس إلى كل ما هو خطر، تفضل سرعة وتيرة الحياة، كي تنتقل إلى مغامرتك القادمة وكي تنوجد حيث تكون المتعة، مع حالة من الاسترخاء وعدم القلق تجاه المستقبل. أنت تتوقع أن تسير الأمور كما يجب في النهاية، تفضل أن تعيش الآن وهنا. تذكر انه يقدر تقديرنا ومحبتنا لروحك العالية، فنحن لن نكون دائماً متحمسين لتشجيع مغامراتك، لا تفقد شجاعتك إذا كان الآخرون غير متحمسين للانضمام إلى رحلة الباراشوت مثلاً أو مصارعة الثيران خلال عطلة نهاية الأسبوع، ولكن يمكنك أن تتروى قليلاً.. أسرد قصصك الغريبة أثناء تناول الطعام مع الآخرين، سوف تسحرهم بروحك المغامرة العالية وشوقك للحياة لكن حذار من المبالغة!   الأغلب (2): تخاطر لكن من أجل هدف ما.. تبحث عن العمل الشاق والطموح، تميل لأن تخاطر في حال كانت مصالحك تقتضي بذلك، ولكن في كل الأحوال أنت على الأغلب تظل محترساً، هادئاً ومتأملاً، لا تقفز إلى الوضعيات الجديدة بشكل أعمى، بل، تفضل أن تقف وتقيّم قبل أن تتحرك. لست من النوع الذي يمارسه القفز بالحبال في نهاية الأسبوع فقط للحصول على الإثارة. بالنسبة لك، المخاطرة تكون لهدف معيّن، أنت تحتسب المخاطر التي تتعلق بالأمر والمنافع، من أجل الحصول على الشعبية من خلال القوة، البريستيج، أو الشهرة بحيث تكون مستعداً لتقف على شفير الهاوية من أجل أما الفوز بكل شيء أو الخسارة، عندما تدعو الأوقات العصيبة إلى الإجراءات العصيبة، فأنت تميل لأن تخاطر.. في أوقات معينة أنت قد تسأل: ماذا عليّ أن أخسر؟ وبطريقة معاكسة، عندما تكون الأمور تسير بخير فأنت تميل لأن تكون حذراً، لماذا نغير الأمور ما دامت تسير بسلاسة؟ تمثل أن تضع يداً ثابتة على العجلة إلى أن يحين وقت تغيير المسار.   الأغلب (4): المخاطرة هي للحمقى.. فكرة المخاطرة تشبه بالنسبة لك وضع نفسك في حالة من خفقان القلب السريع والتعرق الزائد، أنت ترى أنّ المخاطرة هي للمجانين والحمقى، لماذا تضع نفسك في ظروف خطرة ما دامت الحياة اصلاً مليئة بالفوضى؟ مع عين مترقبة وقلقة تجاه المستقبل، أنت تميل لتكون مهتماً أكثر لثمن أي مغامرة أكثر من أن تتعرق من أجل نجاح محتمل. القرارات المتهورة ليست أسلوبك.. لا تبحث عن فرص لنجاحات سريعة، وأنت لست ذلك الإستعراضي والمهرج. أنت لطيف، صادق وصريح وأقرب لأن تكون ذلك الشخص الذي يتوجه إليه الآخرون من أجل دراسة واقعية، للحصول على نصيحة مدروسة. وفي الوقت نفسه، قد يشعر الآخرون بنفاد الصبر بسبب مواقفك الحذرة. في داخلك أنت تهتم بتأثير سلوكك على الآخرين والنتائج المستقبلية لسلوكك الحالي.   الأغلب (3): تفضل الروتين على المخاطرة.. تفعل ما يمليه عليك ضميرك الواعي، المخاطرة ليست محببة بالنسبة لك وهي في أقصى الحالات تكون شراً لابدّ منه، في حياتك الخاصة تميل لأن تتفادى المخاطر بأي ثمن، ولكن عندما يتعلق الأمر بالواجبات الاجتماعية أو المهنية، قد تشعر أنّه عليك أن تحمل نفسك أكثر مما تحتمل، أنت لست أوّل شخص يرفع يده على الخطر، ولكن عندما يأتي الفعل، فأنت تقوم بذلك. تفضل الراحة، الروتين أكثر من المغامرات الخطرة، لديك موقف معتدل من الحياة، لست شخصاً يبالغ في القلق تجاه المستقبل أو يتوقع الأسوأ، في الوقت ذاته، أنت تدرك حاجيات الآخرين ومتطلبات ظروف معينة، وأنت مستعد للتكيف مع الظروف المتغيرة. أنت تدرك أن بعض الظروف قد تضعك على حافة منطقة الراحة الخاصة بك ولكنك مستعد لتحمل ذلك، تبعدك عن زاويتك المريحة والروتينية، ولكنك تتسامح معها، وتقوم بمواجهة التحدي، وعندما تستقر الأمور فأنت تحرص على العودة إلى الوضعية المريحة بسرعة.

ارسال التعليق

Top