• ٢٠ نيسان/أبريل ٢٠٢٤ | ١١ شوال ١٤٤٥ هـ
البلاغ

القناعة بالوظيفة (إختبار)

القناعة بالوظيفة (إختبار)
·       هل تراقب الساعة أثناء العمل؟ أ‌)       دائماً ب‌) أثناء تضييع الوقت ت‌) أبداً.   ·       في صبيحة اليوم الأول من الأسبوع، هل: أ‌)       تفكِّر بإختلاق عذر للتهرّب من العمل ب‌) تشعر بصعوبة أو ملل في بدء عملك ولكنك تندمج في روتين العمل بعد مضي ساعة تقريباً ت‌) تشعر بالإستعداد للذهاب لإستئناف العمل   ·       كيف تشعر عند إنتهاء العمل؟ أ‌)       سعيد لأنّك ستبدأ حياتك الحقيقية ب‌) متعب أحياناً ولكنك قانع في غالب الأحوال ت‌) منهك من التعب ولا تستطيع فعل شيء   ·       هل تقلق بشأن عملك؟ أ‌)       عادة ب‌) أبداً ت‌) أحياناً   ·       يمكنك أن تصف وظيفتك بأنّها: أ‌)       لا تستغل قدراتك كما ينبغي ب‌) تحملك أكثر مما تحتمل ت‌) تجعلك تعمل أشياء لم تكن تفكِّر بأنّك تستطيع فعلها من قبل   ·       أي العبارات التالية صحيحة بالنسبة لك: أ‌)       أنا فعلاً ضجر من عملي ب‌) إنني ضجر في أغلب أوقات العمل ت‌) أستمتع بعملي أحياناً، إلا أنّ فيه بعض مسببات الضجر والملل   ·       كم من وقت العمل تمضيه في المكالمات الهاتفية الشخصية أو في القضايا الأخرى التي ليس لها علاقة بوظفتك؟ أ‌)       كثيراً ب‌) بعض الوقت وبخاصة إذا كنت أمر بأزمة شخصية ت‌) قليل جداً   ·       هل تراودك أحلام اليقظة بشأن الحصول على وظيفة مختلفة؟ أ‌)       نعم ب‌) ليس وظيفة أخرى ولكن منصب أفضل في ذات العمل ت‌) قليل جداً   ·       هل يمكن القول بأنّك تشعر بـ : أ‌)       الذعر وعدم القدرة في أغلب الأوقات على إحترافية العمل ب‌) أنّك قادر أحياناً ومتمكِّن ت‌) أنّك قادر ومتمكِّن في عملك   ·       هل تجد أنّك: أ‌)       مختلف عن زملائك.. فأنت أفضل وأرقى منهم في الفهم وغيره ب‌) لا تحب زملاءك في العمل ت‌) تحب وتحترم زملاءك في العمل   ·       والآن: أعط كل إجابة لـ : أ‌)       ثلاث نقاط ب‌) نقطتين ت‌) نقطة واحدة   فإن كنت حصلت على: ·       أكثر من عشرين درجة فأنت غير قانع بوظيفتك ولا تحب أن تتعلم المزيد عنها. ·       من 19 درجة وحتى عشر درجات: قناعتك بوظيفتك متوسطة وتواجه إحباطاً بها قد يدفعك إلى تغييرها أو اللامبالاة فيها إن لم تحسن من قدراتك الفنية لها أو تعود لإستمتاعك بها عندما بدأت العمل أوّل مرّة. ·       أقل من عشر درجات: قناعتك بوظيفتك عالية جداً.. تمسّك بها وتنازل عن الصغائر فيها تنل أكثر مما تتمنّى، وسوف تتعلم فيها أكثر وأكثر.   * المصدر: كتاب (أول المشوار خطوة/ سلسلة إدارة الحياة)

ارسال التعليق

Top