• ٦ أيار/مايو ٢٠٢٤ | ٢٧ شوال ١٤٤٥ هـ
البلاغ

نهرٌ وساقيةٌ

نهرٌ وساقيةٌ
هنا نهرٌ وساقيةٌ وشلالٌ غفا فيهِ وأشجارٌ تحاصره وتشرب من سواقيهِ تبلل رأسه الأمطار لكن ليس ترويهِ *** هو الظمآن لا ترويهِ إلا شبهةٌ للماء بكف حبيبةٍ صرختْ إليه بهمسةِ الخرساء وسافرَ علَّه ينسى ويبدأ رحلة الإظماءْ

ارسال التعليق

Top