• ٢٥ نيسان/أبريل ٢٠٢٤ | ١٦ شوال ١٤٤٥ هـ
البلاغ

حيرة

حيرة
حيّرتني القصيدةُ
من أي حلمٍ
سأدخلُ
من أي نارٍ
سأرتادُ
أهوالها؟
عذبَتني
فقلت سأُنهي
مقاطعها
قبل أن تبتدي
ذاك أفضل لي
ولها

ارسال التعليق

Top