فراس عمر أسعد
غادرني والدمع الأحمر في عينيهِ
منطقه الحزن الساكن فيهْ
يدرك أن الغيم التائه لا يرويه!
غادرني بعد دقائق عشرْ
من حديد التّعبْ
يبدي للريح خبايا السأمْ
من رماد وخرَف!
مقالات ذات صلة مهجة الأقحوان 2020-04-18 10340 كلّ شيء يخلق رؤياهُ 2020-04-13 9582 قبلَ أنْ تتكوَّنَ لغةُ الجَمَال 2020-04-11 9774 أكتب للمدينة أشواقها 2020-01-27 5500 ضاق الشرق بالحياة 2019-09-02 10860 أروقة المقبرة.. بين الرؤية والحقيقة 2019-05-29 10671
ارسال التعليق الاسم البريد التعليق ارسال
ارسال التعليق